العاهل المغربي يبدأ الأربعاء جولة أفريقية تشمل 4 دول
Khalid Mejdoub) الرباط/ خالد مجدوب / الأناضول-
يبدأ العاهل المغربي الملك محمد السادس، بعد غد الأربعاء، جولة أفريقية تشمل السنغال وكوت ديفوار والغابون وغينيا بيساو.
وقال بيان لوزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة بالمغرب نشرته الوكالة المغربية الرسمية، اليوم إن "العاهل المغربي سيقوم بعد غد الأربعاء بزيارة عمل وصداقة إلى كل من جمهورية السنغال، جمهورية كوت ديفوار والجمهورية الغابونية، وكذا بزيارة رسمية إلى جمهورية غينيا بيساو".
وسيجري العاهل المغربي خلال هذه الزيارات محادثات مع رؤساء هذه الدول الشقيقة، كما سيترأس مراسم التوقيع على اتفاقيات ثنائية، وإطلاق مشاريع تعاون تهم التنمية البشرية وتبادل الخبرات وتعزيز الشراكة الاقتصادية مع هذه الدول، بحسب البيان.
ولم يحدد البيان مدة جولة العاهل المغربي.
ويعمل المغرب على تعزيز حضوره السياسي والاقتصادي في أفريقيا، منذ انسحابه من منظمة الاتحاد الأفريقي سنة 1984، وتتجاوز الاستثمارات المغربية في أفريقيا الـ 400 مليون دولار، بحسب بيانات رسمية.
وانسحب المغرب من الاتحاد الأفريقي احتجاجا على قبول منظمة الوحدة الأفريقية آنذاك عضوية ما يسمى بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، في إشارة إلى إقليم الصحراء، الذي تطالب جبهة البوليساريو (التي تنازع الرباط السيطرة على الإقليم) بانفصاله عن المغرب.
وقام العاهل المغربي في شهر مارس/آذار 2014 بجولة أفريقية شملت كوت ديفوار، وغينيا كوناكري والغابون.
Kaynak: AA
وقال بيان لوزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة بالمغرب نشرته الوكالة المغربية الرسمية، اليوم إن "العاهل المغربي سيقوم بعد غد الأربعاء بزيارة عمل وصداقة إلى كل من جمهورية السنغال، جمهورية كوت ديفوار والجمهورية الغابونية، وكذا بزيارة رسمية إلى جمهورية غينيا بيساو".
وسيجري العاهل المغربي خلال هذه الزيارات محادثات مع رؤساء هذه الدول الشقيقة، كما سيترأس مراسم التوقيع على اتفاقيات ثنائية، وإطلاق مشاريع تعاون تهم التنمية البشرية وتبادل الخبرات وتعزيز الشراكة الاقتصادية مع هذه الدول، بحسب البيان.
ولم يحدد البيان مدة جولة العاهل المغربي.
ويعمل المغرب على تعزيز حضوره السياسي والاقتصادي في أفريقيا، منذ انسحابه من منظمة الاتحاد الأفريقي سنة 1984، وتتجاوز الاستثمارات المغربية في أفريقيا الـ 400 مليون دولار، بحسب بيانات رسمية.
وانسحب المغرب من الاتحاد الأفريقي احتجاجا على قبول منظمة الوحدة الأفريقية آنذاك عضوية ما يسمى بـ"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، في إشارة إلى إقليم الصحراء، الذي تطالب جبهة البوليساريو (التي تنازع الرباط السيطرة على الإقليم) بانفصاله عن المغرب.
وقام العاهل المغربي في شهر مارس/آذار 2014 بجولة أفريقية شملت كوت ديفوار، وغينيا كوناكري والغابون.